الجمعة، 6 فبراير 2009

كونى ساخطه

ده رد أستاذ حسام على أخطاؤك
وعلى فكره الرد ده كان جاهز فى أقل من تلت
ساعه بعد ما نشرت البوست..


اهلا بك في ركب الثوار
زيدي في ثورتك
أن كانت قصائدك ترسمني كالأشرار
أكشفي الكثير من حقيقتك
أضربيني بالزيف
أطلقي العنان للكثير من الأشعار
ليكن السخط حتي علي ضحكتك
أديري ظهرك لأنوثتك
وأعلني غضبك وقوتك
فكلمة الأنوثة في بطاقتك
ليست سوي عار
اشعلي الحرائق كالمجنون
أصفعي كل الأبواب بوجهي
أعلني أن جبروتك لا يعرف الأنكسار
أطرحي أنوثتك ارضا
اسحقيها بقدمك
زيدي في سخطك
وأنثري علي وجهي بقصائدك الغبار
ضعي الشعر والسكين علي رقبتي
أخبريني بأني في قصيدتك
مقتولا او مقتولا
ليس لي حق الأختيار
ليت سخطك يكن بقدر حبي
فان كان بقدره
كل شئ ساعتها يستحق الأنهيار
ليت غضبك بقدر حبي
ربما حين يكون اليوم من غيرك
أختلق لليوم بعض الأعذار
ليت ثورتك بقدر حبي
ساعتها ثورتك
ستكون للدنيا جميعا بحجم الدمار

هناك 4 تعليقات:

رحــــيـل يقول...

هابى جميل رد حسام عليكى

وانتى كمان كانت قصيدتك جميلة

الرد ع القصائد اعتقد انه بتفجر احاسيس كتير بنشوف من خلالها حاجات جميله جدا

تحياتى لكما

غير معرف يقول...

مش لازم لما اكون ساخطه اني بعلن الحرب علي الطرف التاني
احنا مش بنعلن الحر بس بنعبر عن اللي جوانا باسلوب قوى اوى لان خلاص كل حاجه بتبقي وصلت لحدود الرتابه والملل
والسكوت معناه انك ميت

HAPPY يقول...

رحيل
اكيد السجال ده بينمى القدره على الكتابه جدا..

HAPPY يقول...

مى
انما للصبر حدود..